تأويل الرطب بالدين هو أصل من أصول هذا العلم
فأولت أن الرفعة لنا في الدنيا ، وأن ديننا قد طاب
وقد استند الرسول صلى الله عليه وسلم في تأويله هذا ، على الألفاظ التي وردت في الرؤيا . فاسم عقبة بن رافع دون سواه من الأسماء ، يتضمن أن العقبات التي يواجهها في بدء الدعوة ستزول ، وسيكون بعدها رفعة وعلو .
وهذا يدخل في باب دلالة الأسماء التي ترد في رؤيا الرائي . والرطب هو تمر النخيل الناضج فأوّله ( بالدين )
وأما اسم ابن طاب فدلالته واضحة .
فتأويل الرطب بالدين هو أصل من أصول هذا العلم
تعليقات
إرسال تعليق