المشاركات

عرض المشاركات من فبراير, ٢٠٢٠

العدسات اللاصقه في المنام

صورة
تدل على حسن جمال الشخص نفسه و تدل على حسن خلق عياله قرة عينه وتدل على تزييف الأمور أو إختلاطها على من حول الرائي فهو يخدعهم أو يوهمهم بأمور لا صحة لها

النار في الاحلام بعلم النفس

صورة
النار تدل على  العواطف والانفعالات ورمز للحياة العائلية والمنزل وتدل على الرغبات والعواطف والنار رمز للنزوات و الحريق رمز لكارثه و دمار رمز بناء يحترق  غرائز مدمرة  رؤية الماء والنار مجتمعين رمز للصراع بين نقيضين مكافحة الحريق رمز  مقاومة الخطأ  ومحاولة التطهر من الخطايا

الانفجار او سماع صوت الانفجارفي المنام

صورة
الانفجار او سماع صوت الانفجار تختلف باختلاف الرموز الاخرى لكنها تحتمل : الإشاعة ,أو الخبر المثير , وفي الغالب يرتبط الخبر بعدم الصحة ,أو التهمة ...  وقد يرمز إلى مشكله أي إنفجار مشكله بين شخصين او دليل على الغضب وانفجار الرجل بوجه الاخرين فالرجل اذا غضب اصبح مثل الانفجار  وقد يرمز إلى مرض مثل إنفجار الزائده الدوديه وقد يرمز للانفجار نفسه اذا ما قمنا بتجزئة الكلمة ان فجار فهي قد تعود على الفجار وهي صفة موجود في القران قال الله تعالى ( وإن الفجار لفي جحيم ) والجحيم هي النار و الله اعلم

الانف

صورة
ارتيميدوس الدالدي من ابرز مفسري الاحلام القديمين : يقول عن الانف ان يكون للحالم انف كبير او انف جميل يدل على ان الحالم يملك بصيره نافذه وسيدير اعماله بذكاء وعلاقته مع الاخرين ناجحه اما ان يحلم بدون انف يدل على تعثر مشاريعه وفشل وللمريض نذير ونبؤه بنهاية حياته لان ليس لرؤؤس الموتى انوف اما الانفين للحالم في الراس اشاره الى مشاكل عائليه و سوء تفاهم بين الزوجيين ويذكر قصة:(( ان تاجر للعطور حلم ثلاث مرات متتاليه انه بدون انف)) في المرة الاولى التي راى التاجر الحلم تدهورت اعماله وبعد عدة سنوات كان التاجر يعمل اشغال اخرى وعاوده نفس الحلم وبعد وقت قصير ادين لذنب ارتكبه وهرب من وطنه وعندما راى التاجر الحلم نفسه بعد وقت تسال اي مكروه عسى ان يحصل له؟ وفي الواقع مات التاجر بعد وقت قصير يستنتج ارتيميدوس ان حلم التاجر المسكين حمل اليه ثلاث معان مختلفه : اولا ضياع تجارته ثم شرفه واخيرا موته

العصا في علم الرؤيا

صورة
العصا في علم الرؤيا أصل من أصوله . والبشرى كل البشرى لمن رأى نفسه في المنام أنه يحملها ؛ لأنه يكون قد حمل في يده قوة إلهية كفيلة بنصره إن كان في معركة ، وبانتصافه من ظالمِه إن كان مظلومًا . وتكون بين يديه قوة يجابه فيها عدوه ، ونصيرًا له أمام أية قوة تعانده قال تعالي (فأوحينا إلى موسى أن أضرب بعصاك البحر فانفلق فكان كل فرق كالطود العظيم) (وإذا استسقى موسى لقومه فقلنا اضرب بعصاك الحجر فانفجرت منه اثنتا عشر عينًا ، قد علم كل أناس مشربهم) (وأوحينا إلى موسى أن ألق عصاك فإذا هي تلقف ما يأفكون)