المشاركات

عرض المشاركات من يوليو, ٢٠٢١

العمرة في المنام والاحلام

صورة
العمرة تدل على اكتمال أمر من الأمور التي طال انتظارها وتدل على عمارة حياة الرائي بأمر يحبه الله ويحبه الرائي, كزواج أو خطبة أو نجاح أو توفيق في وظيفة ... الخ والعمرة تدل على الحج أيضاً والعمرة تدل على السعي إلى الصلاح وكل ما يجلب الخير للرائي ولأهله ومجتمعه وتدل على الاتباع الحسن والطاعة لله وعلى إحياء السنن ... الخ

الشارع في الاحلام

صورة
الشارع : هو الشرع لاستقامته واتساعه . فمن رأى نفسه يسير في شارع نظيف نهاراً ، فإنّه رجل مهتد بالشرع حريص عليه في أمور دينه . فإن كان الشارع طويلاً لا يدري نهايته فذلك بشارة له بطول عمره وصحة بدنه .  فإن كان ضيقاً قصيراً ، فإنه تضيق عليه أمور دنياه في معيشته  . فإن كان فيه حفر كثيرة وهو يحاول أن يجتازها ، فإنه رجل يُمكر به لإيقاعه وإهلاكه . فإن رأى أنه يسير فيه ليلاً وهو مضاء فإن له بصيرة وحزماً ، فإن كان مظلماً فإنه يسعى إلى فهم عالم لا مرئي ، أو التعامل معه

الحلوى بشكل عام

صورة
الحلوى بشكل عام ومنها الكيك والشوكولاتة كلها تدل على الأفراح والسعادة والمناسبات الطيبة السارة. فأكل الحلوى وأصنافها أو مجرد رؤيتها لها نفس التعبير. أما صنعها أو تقديمها للغير فيدل على التضحية وبذل الجهد في إفراح الآخرين وإدخال السعادة لنفوس الناس.

رمز العضو الذكري

رمز العضو الذكري يدل على إذاعة الصيت للرائي أو أحد ممن معه في الرؤيا. فلو كان من أهل الخير فهو صيت خير ومديح وإن لم يكن من أهل الخير, فالعكس صحيح. ويدل العضو الذكري أيضاً على الرزق كونه سبباً للتخصيب والتلقيح (فالأطفال رزق والإنجاب رزق والذرية رزق). ويدل على الراحة كونه سبباً لخروج البول وإزالة السموم من الجسد. ويدل على الأولاد والعيال ويدل على المسؤولية والمكانة وتولي الأمور أو القيادة.

المراة هِيَ الدُّنْيَا

صورة
المراة هِيَ الدُّنْيَا والمجهولة أقوى من الْمَعْرُوفَة لقَوْل النَّبِي (عرضت عَليّ الدُّنْيَا لَيْلَة الْإِسْرَاء بِي فِي صُورَة امْرَأَة حَاسِرَة الذراعين) وَقَالَ عَلَيْهِ السَّلَام: طَلقتك ثَلَاثًا " اراد بهَا الدُّنْيَا وَحسن المراة أحسن مليح، وقبحها أحسن قَبِيح. وَالْمَرْأَة السَّوْدَاء تعبر بليلة مظْلمَة والبيضاء بِالنَّهَارِ، فَمن رأى امْرَأَة سَوْدَاء غَابَتْ عَنهُ وَظهر لَهُ امْرَأَة بَيْضَاء ذَلِك دَلِيل الصَّباح وَزَوَال الظلام. وَالْمَرْأَة الَّتِي كَون للسُّلْطَان أَو هِيَ سُلْطَانه تفسر بِملك ظَالِم معجب أَو تكون بِمَنْزِلَة الْعَرُوس. والزانية هِيَ لأهل الْعلم زِيَادَة فِي علمهمْ وصلاحهم. والزانية هِيَ لأهل الزّهْد زِيَادَة فِي خَيرهمْ وزهدهم ولغير هَؤُلَاءِ مَال حرَام وَالْمَرْأَة