معاني بعض الالوان
معاني بعض الالوان
الأبيض: للأبيض وجهان في التأويل، وجه إيجابي يبث الأمل في نفس الرائي فهو لون الفرح تلبسه الفتيات في ليلة الزفاف، و وجه سلبي يحزن الرائي ونعتمد في هذا التأويل على قوله تعالى(وابيضت عيناه من الحزن) يوسف 84.
الأسود: يفسر على وجهين، وجه إيجابي: يشتق منه السؤدد أي تحسن في وضع الرائي على إختلاف وظيفته و موقعه الإجتماعي. وجه سلبي: الثياب السوداء ترتدى أحيانا في مناسبات الحزن و هذا مايجعلنا نعبره بطريقة سلبية عندما تتضمن الرؤيا رموزاً أخرى تشير إلى هذا التأويل.
الأصفر: يؤول هذا اللون أيضا على وجهين، تفسير طيب يجلب السرور للرائي إعتماداً على قوله تعالى: (إنها بقرة صفراء فاقع لونها تسر الناظرين) البقرة 69 . تفسير سلبي يدل على المرض و نعتمد في ذلك التأويل على حالة المريض في مرضه كإصفرار الوجه مثلاً.
الأخضر: رؤيته خير لأنه لباس أهل الجنة، يقول تعالى: (ويلبسون ثياباً خضراً) الكهف 31.
السماوي : يشتق منه السمو أي العلو والإرتفاع، هذا يدل على تحسن حال الرائي.
الكحلي : يشتق من الكحلي الكحل ، وبما أن الكحلي يصلح العين و يجملها فرؤية الكحلي على الأغلب تحمل بشارة في صلاح الحال.
عسلي : يشتق من العسلي العسل ، والعسل يؤول على عدة أوجه من الخير كالعلم و المال.
برتقالي : تحدثت سابقاً عن هذا اللون و كنت قد قلت أن هذه الكلمة تنقسم إلى ثلاثة أقسام بر تقا لي، أي أن الرائي سيصيب خيراً (بر) و يتقي شراً (تقا)، لي هي أداة تعود على لرائي.
زهري : يشتق منها زاهر، أي أن الرائي سيعيش فترة زاهرة بالنجاح والتوفيق.
خمري: يشتق منه ا لخمر، الخمر يسكرالعقل و يجعل الإنسان يتصرف بطريقة غير مسؤولة، وعلى ذلك إذا كانت الرؤيا تتضمن رموزاً سيئة قد يعبر هذا اللون على هذا الوجه (رؤيا مجربة).
بني: يشتق منه البناء والبناء يرمز إلى الأعمال العظيمة التي نقوم بها.
الأزرق: ربما يدل على الشدائد والصعوبات لقوله تعالى: (يوم ينفخ في الصور و نحشر المجرمين يومئذ زرقا) طه 102.
الأحمر: يدل على الغنى والمال والترف وزينة الحياة الدنيا، إعتمدنا في تفسيرهذا الرمز على قوله تعالى: (فخرج على قومه في زينته) القصص 79 ، المقصود من هذه الآية قارون الذي خرج يتباهى بين قومه حيث كان يرتدي ثياباً حمراً (تفسير الطبري)، ولايخفى على أحد غنى وثراء قارون.
ملاحظة: ليس بالضرورة أن نؤول اللون الذي يؤول بشكل سلبي على هذا الوجه إلا إذا كانت الرؤيا تضم رموزاً أخرى تؤكد هذا التأويل. والله أعلم
الأبيض: للأبيض وجهان في التأويل، وجه إيجابي يبث الأمل في نفس الرائي فهو لون الفرح تلبسه الفتيات في ليلة الزفاف، و وجه سلبي يحزن الرائي ونعتمد في هذا التأويل على قوله تعالى(وابيضت عيناه من الحزن) يوسف 84.
الأسود: يفسر على وجهين، وجه إيجابي: يشتق منه السؤدد أي تحسن في وضع الرائي على إختلاف وظيفته و موقعه الإجتماعي. وجه سلبي: الثياب السوداء ترتدى أحيانا في مناسبات الحزن و هذا مايجعلنا نعبره بطريقة سلبية عندما تتضمن الرؤيا رموزاً أخرى تشير إلى هذا التأويل.
الأصفر: يؤول هذا اللون أيضا على وجهين، تفسير طيب يجلب السرور للرائي إعتماداً على قوله تعالى: (إنها بقرة صفراء فاقع لونها تسر الناظرين) البقرة 69 . تفسير سلبي يدل على المرض و نعتمد في ذلك التأويل على حالة المريض في مرضه كإصفرار الوجه مثلاً.
الأخضر: رؤيته خير لأنه لباس أهل الجنة، يقول تعالى: (ويلبسون ثياباً خضراً) الكهف 31.
السماوي : يشتق منه السمو أي العلو والإرتفاع، هذا يدل على تحسن حال الرائي.
الكحلي : يشتق من الكحلي الكحل ، وبما أن الكحلي يصلح العين و يجملها فرؤية الكحلي على الأغلب تحمل بشارة في صلاح الحال.
عسلي : يشتق من العسلي العسل ، والعسل يؤول على عدة أوجه من الخير كالعلم و المال.
برتقالي : تحدثت سابقاً عن هذا اللون و كنت قد قلت أن هذه الكلمة تنقسم إلى ثلاثة أقسام بر تقا لي، أي أن الرائي سيصيب خيراً (بر) و يتقي شراً (تقا)، لي هي أداة تعود على لرائي.
زهري : يشتق منها زاهر، أي أن الرائي سيعيش فترة زاهرة بالنجاح والتوفيق.
خمري: يشتق منه ا لخمر، الخمر يسكرالعقل و يجعل الإنسان يتصرف بطريقة غير مسؤولة، وعلى ذلك إذا كانت الرؤيا تتضمن رموزاً سيئة قد يعبر هذا اللون على هذا الوجه (رؤيا مجربة).
بني: يشتق منه البناء والبناء يرمز إلى الأعمال العظيمة التي نقوم بها.
الأزرق: ربما يدل على الشدائد والصعوبات لقوله تعالى: (يوم ينفخ في الصور و نحشر المجرمين يومئذ زرقا) طه 102.
الأحمر: يدل على الغنى والمال والترف وزينة الحياة الدنيا، إعتمدنا في تفسيرهذا الرمز على قوله تعالى: (فخرج على قومه في زينته) القصص 79 ، المقصود من هذه الآية قارون الذي خرج يتباهى بين قومه حيث كان يرتدي ثياباً حمراً (تفسير الطبري)، ولايخفى على أحد غنى وثراء قارون.
ملاحظة: ليس بالضرورة أن نؤول اللون الذي يؤول بشكل سلبي على هذا الوجه إلا إذا كانت الرؤيا تضم رموزاً أخرى تؤكد هذا التأويل. والله أعلم
تعليقات
إرسال تعليق